علمت جريدة الحرية التونسية بأن قيادات أمنية عليا قد حاولت الهروب من البلاد، في محاولات فاشلة.
وتفيد معطيات بأن عدد من المسؤولين الأمنيين رفيعي المستوى والذين تم إعفاءهم قد حاول بعضهم الهروب من البلاد، وذلك تحسباً لإحالة على المحاكمة والمحاسبة بخصوص التقصير في جملة من الملفات.
وتشير معطيات إلى أن عدداً من المسؤولين الأمنيين السابقين محل متابعة وبعضهم ملاحق في شكايات وقضايا مختلفة.
ومن المرتقب أن يصدر ضدهم قرارات بتحجير السفر والإحالة على القضاء.
كتبه: توفيق العوني
زر الذهاب إلى الأعلى