قال الدّكتور إبراهيم الشّائبي وزير الشّؤون الدّينية بأنّ السّنة الفائتة كانت سنة مُنازلة الفساد بامتياز وإحالة ملفات الفاسدين على القضاء.
وكشف الوزير عن تسليط العُقوبات الإدارية عليهم،
وقال: ما حملات التّشويه الخائبة التي شنّها الأفّاكون المأجورون في العام المنصرم إلّا صدى لعويل الفاسدين،
وأكّد الوزير أنّه لا عزاء للخرّاصين الذين باءت حملاتهم المغرضة بالفشل الذّريع بعدما انكشف زيفها، وأنّ كلّ ما تعرّض له من أذى لم يزده إلّا إصرارا على المضيّ قُدما في أداء الواجب الوطني وإنفاذ القانون..
زر الذهاب إلى الأعلى