أطلق شباب الحزب الدستوري الحر أغنية حماسية تحت عنوان: أووووه في بلادها ظلومها، وفي الحبس رمووها”، وذلك للتعبير عن دعمهم لرئيسة حزبهم عبير موسى القابعة في السجن.
وكما أعلن الحزب الدستوري الحر، أمس الاثنين 8 جانفي 2024، دخوله في سلسلة من التحرّكات السلمية ”لاسترجاع حق رئيسته عبير موسي في الحرية والتصدّي لمحاولات حرمانها من حقوقها المدنية والسياسية، والدفاع عن حقّ الشعب التونسي في اختيار من يحكمه عبر انتخابات تنافسية مطابقة للمعايير الدولية”.
وأشار الدستوري الحر إلى أنّ ”المنظومة القضائية أصبحت تُنتهك فيها قواعد الإجراءات الأساسية وتدوس على القوانين وتظلم الأبرياء، وأكد الحزب رفضه ”هرسلة الصحفيين والإعلاميين غير الموالين للسلطة والتنكيل بهم لإدخالهم بيت الطاعة…”.
وللإشارة فقد إرتفعت وتيرة المحاكمات مؤخراً ضد كافة الصحفيين والمدونيين.