أصدر مجلس الاتحاد الأوروبي الثلاثاء 30 جانفي 2024 قرارا يقضي برفع التجميد عن الحسابات البنكية والمنقولات لكل من:
– سميرة بنت محمد بن رحومة طرابلسي شقيقة أرملة الرئيس الراحل زين العابدين بن علي
– درصاف بنت زين العابدين بن علي
– سيرين بنت زين العابدين بن علي.
زر الذهاب إلى الأعلى
للتصحيح فقط درصاف وسيرين هما إبنتا نعيمة الكافي وقد نفى مصدر مقرب منهما بتاريخ 1 فيفري 2024 على منصة بيزنس نيوز أن يكون لهما أصول خارج تونس.وأخر ظهور لنعيمة وبناتها الثلاثة كان خلال السنوات الأخيرة في بداية العشرينات من الألفين من القرن ال 21 الحالي وعلي سبيل المثال: نعيمة الكافي ظهرت في صورة وذلك في عيد الحب في يوم 14 من شهر فيفري من سنة 2020 علي إحدي حسابات مواقع التواصل الإجتماعي مع أحفادها وبدت من تقاسيم ملامحها أنها بصحة جيدة وممتازة ومحافظة علي ماتبقي من جمالها رغم مرور السنوات والزمن متحدية إياه بجرعات حقن (البوتوكس) وذلك عكس ماتنشره ماكينة اللطيف الإعلامية بأنها مريضة وتحتضر قصد إخفائها وإبعادها عن الأنظار والأضواء ومن ملاحقة العدالة كذلك سيرين إبنتها بعد سنة تقريبا ظهرت خلال 10 ثواني في بداية الثواني الأولي في فيديو مصور علي قناة بلاقناع لمالكها محمد البوزيدي لم ينتبه أو يلاحظه أحد لا البوزيدي صاحب القناة ولا حتي ماسك ألة كاميرا التصوير الذين حاوروا السيدة ألفة العياري المسؤولة السابقة لنقابات أعوان السجون في حوار مدته 4:31 وقد ظهرت إبنة الكافي في ذلك الفيديو مع إحدي صديقاتها أوقريبتها من أفراد عائلتها بتاريخ يوم 26 جانفي 2021 والذي يتزامن مع ذكري أحداث الخميس الأسود حيث تم تنظيم مظاهرة عارمة إجتاحت منطقة باردوا مطالبة بإسقاط الحكومة الإخوانية والنظام أنذاك ومحاسبة الفاسدين سميت وأطلق علي التظاهرة مصطلح (يوم الغضب) أين ولدت كل من غزوة ودرصاف وسيرين وقد إنطلقت التظاهرة والمسيرات من بعض الولايات والمدن في إتجاه مقر مجلس النواب أي البرلمان بباردو للمطالبة بإطلاق سراح بعض المساجين الموقوفين علي خلفية إحتجاجات شهر جانفي الذي عرفته تونس سنة 2021 وبسبب نشر أرائهم وتدويناتهم علي شبكات مواقع وحسابات صفحات التواصل الإجتماعي ومن بين المطالب الأخري تمثلت في الحد والتخفيف من مدة عقوبة مستهلكي الحشيش أو مايعرف (بالقنب الهندي) وتعبيرا عن سخطهم وإستيائهم عن الأوضاع الإجتماعية وتفاقم عدد البطالة وزيادة معدل الفقر والحالة السيئة التي وصلت إليها البلاد…ثم بعد سنتين وبالتحديد سنة 2023 ظهرت سيرين مرتين خلال نفس العام وكان ذلك بتاريخ 26 من شهر ماي من العام الفارط 2023 في صورة فخمة بجودة عالية الدقة لكنها صورة ضبابية معتمة علي الغلاف الخارجي لإحدي المراكز المخصصة للنساء لمكونات التجميل والموضة والملابس ومصففي الشعر وحصص التدليك التي تقع في جهة سكرة تظهر فيها سيرين وهي تقبل فتاة صغيرة من خدها الأيسر بمناسبة عيد الأمهات وإحدي التعليقات لمواطنة تعرفها وعلي صلة بها علي الصفحة الرسمية بالفايسبوك للموقع الخاص بالمركز قامت بذكر إسمها ومدحها واصفة إياها بأنها أجمل إمرأة وهي قرينة وحجة كافية علي أنها سيرين رغما ضبابية الصورة المعتمة والمرة الأخيرة ظهرت بتاريخ 7 نوفمبر من نفس العام الفارط 2023 قبل ساعات قليلة من إيقاف زوجها وطليقها الذي لايزال دوره مجهول مع الإستخبارات الفرنسية(DGSE)في القضية التي تتعلق بإنقلاب 14 جانفي 2011 وذلك في صورة سلفي بمنزلها الفخم إلتقطتها إمرأة مليارديرة ثرية مع شقيقتها غزوة وقد كانت هذه المرأة تتوسطهم في الصورة التذكرية الثلاثية بواسطة هاتفها الأيفون(أخر صيحة)وقامت هذه المرأة بنشر الصورة علي حسابها علي الأنستقرام وهي إمرأة تبلغ من العمر 59 عاما لكن مظهرها وشكلها يوحي بأنها أصغر من عمرها الحقيقي بعشرين سنة وهي متزوجة من شخصية إيطالية مشهورة للغاية وقد إشتغل كمسؤول في الحكومة الإيطالية ولديه علاقة كبيرة ورئيسية في المجال الرياضي وهو رجل أعمال وثري وغني في نفس الوقت ومتحصل علي الجنسية الخاصة بإمارة موناكوا بصفته كان ممثل إيطاليا سابقا بالإمارة ويبدوا أنه ممنوع عن الصحافة و وسائل الإعلام الخاصة والعامة تسليط الضوء عليها أو الحديث عنها سوي كتابيا أو سمعيا أو مرئيا وهذه المرأة أصيلة مدينة ولاية بنزرت وهي أميرة تونسية بإمارة مونت كارلو بفرنسا وتتمتع بإمتيازات الأمراء بموناكو لايتمتع بها حتي رئيس جمهورية أو ملوك أو أمراء الخليج وذلك بتعليمات موقعة بالطابع والحبر من ألبير الثاني أمير موناكو مدينة الطبقة البرجوارزية الفرنكفونية الأرسطقراطية وقد ورد إسم هذه المرأة عديد المرات مع زوجها في الجريدة الشهيرة الناطقة بإسم مدينة مونت كارلو وللبقية حديث….