روج مقربون من وزير الداخلية السابق توفيق شرف الدين في مرحلة أولى بأنه سيدعى في ظرف لا يتعدى 3 أشهر لمهام أخرى على غرار قنصل أو سفير بإحدى الدول الأجنبية، وفي مرحلة ثانية تحدث مقربون منه بأنه يعمل مستشار غير معلن لدى رئيس الجمهورية،
وبعد كل هذه الشائعات والنفخ في الرماد، يأس شرف الدين من إمكانية تكليفه وعاد من حيث أتى إلى مهنة المحاماة وفتح مكتبه من جديد..
وللإشارة فقد ظهر وزير الداخلية السابق توفيق شرف الدين في صورة حديثة مع رئيس الجمهورية قيس سعيد،
الصورة الجماعية المرفقة أخذت منذ أسبوع ببلدة الكنايس بمناسبة تقديم رئيس الجمهورية لواجب العزاء لصهره لطفي بن صالح في وفاة والدته، ويظهر في الصورة من الخلف توفيق شرف الدين، الذي حرص على التواجد بالمكان زمن وصول الرئيس.
زر الذهاب إلى الأعلى