حذر مراقبون من الإختراقات الواسعة التي طالت مسار 25 جويلية وصعود قيادات وهمية تاريخها يشهد بكونها كانت في صفوف حركة النهضة ونداء تونس..وعدد من المدونيين الصاعدين الذين زج بهم في معارك مصلحية ضيقة سقطوا مبكرا في شراك رجال أعمال فاسدين حاولوا إستغلالهم لخدمة مصالحهم..
وحمل مراقبون المسؤولية الكاملة إلى الكتابة العامة لرئاسة الحكومة قصد التصدي للأنشطة غير القانونية لأحزاب غير مرخصة ولتجمعات غير قانونية.
وكما حمل مراقبون المسؤولية لوسائل إعلام قامت بجلب منتحلي صفة تحدثوا بإسم الرئيس دون موجب حق.
وحذر مراقبون من التدخلات الأجنبية في المسار الإنتخابي في تونس ومحاولة التأثير على الناخبين.