كشف رئيس منظمة إرشاد المستهلك لطفي الرياحي عن تفاصيل جديدة حول من يقف وراء الترفيع في سعر اللحوم و’علوش العيد’..ويمنع المواطن من الشراء بأسعار في متناول جيبه..
وأشار الرياحي إلى أنه في 2021 وصل السعر 12900 الكلغ وفي 2023 يصل السعر للحوم الحمراء 14900 الكلغ، وبالتالي فقد ارتفع بنسبة 5 بالمئة، والآن يصل السعر بين 30 دينار و50 دينارا فقد شهدت الأسعار ارتفاعا كبيرا وأزيد عن اللزوم…
وأضاف الرياحي بالقول:هنا نتحدث عن هامش ربح لتاجر الجملة فوق السعر المطلوب أي غير مقبول، فهي شركة تجارية بالأساس و لهذا السبب ترتفع الأسعار بصفة كبيرة و كل سنة فلا دخل لإرتفاع أسعار الأعلاف فهو مربوط بالوسيط الذي يفرض تكلفة اللحوم الحمراء.”
وقال الرياحي أن الوقت حان لفتح الملف، والنظر للقوانين المرتبطة باستهلاك اللحوم الحمراء، وتسعير اللحوم الحمراء بـ 35 دينار دون فرض أي نوع من الزيادات.
وأكد أن سعر ‘العلوش’ 1000 دينار وهو في إرتفاع مقارنة بالسنوات الفارطة ويجب محاربة الغلاء في الكلفة الباهظة التي يفرضها الوسيط في سعر المنتوج أي في السوق بين العرض و الطلب .
لزاما على الشغب ان يقاطع شراء العلوش تماما عندها سينزل سعره الى الحضيض لانه لا يمكن الابقاء،عليه مع تكاليف العلف سيصبح المربي هاسرا لذا سيليعه باي سعر ليتخلص من علفه مدة طويلة اخرى لا تسمن ولا تغني
لزاما على الشغب ان يقاطع شراء العلوش تماما عندها سينزل سعره الى الحضيض لانه لا يمكن الابقاء،عليه مع تكاليف العلف سيصبح المربي هاسرا لذا سيليعه باي سعر ليتخلص من علفه مدة طويلة اخرى لا تسمن ولا تغني