أكدت مصادر مطلعة لموقع الحرية التونسية بان هناك إعلامية بارزة قد ظهر إسمها في قضية الإعلامي برهان بسيس ، علما وأن التحقيقات توسعت عقب حجز جهاز حاسوب برهان بسيس وهاتفه.. وتشير المعطيات إلى وجود شبهات تحوم حول هذه إعلامية بارزة والتي تملك علاقات نافذة مع سفير دولة أجنبية سبق أن تدخل في شؤون البلاد عديد المرات، وهي تملك علاقات مع نقابيين يساريين متطرفين.
وعلى صعيد آخر، تعمل بعض الجهات على إستغلال إعلاميين كبار من أجل الضغط على السلطة، ومغالطة الرأي العام ونشر الإشاعات ودعم المعارضة المتطرفة وتشويه صورة تونس في الخارج وفرض حصار إقتصادي ومالي على البلاد التونسية.
كما تخطط بعض النقابات إلى تنفيذ تحركات إحتجاجية عشوائية لتعطيل الإنتاج وتعطيل مصالح المواطنين، وتعطيل دخول مشاريع إستثمارية كبرى في مجال الطاقة البديلة والكهرباء ومشاريع هامة للبلاد.
زر الذهاب إلى الأعلى