يمكن أن يكون لمستويات السكر في الدم غير المنضبطة آثارًا ضارة على الجسم، لذلك من الضروري إيجاد وسائل بديلة لتعديل لضبط مستويات السكر في الدم خاصة إذا كنت مصابًا بداء السكري من النوع 2، حيث يمكن أن يؤدي اتخاذ قرارات غذائية معقولة إلى محاكاة تأثيرات الأنسولين عن طريق إبطاء معدل تكسير الطعام إلى سكر الدم.
الأطعمة التي تتفكك ببطء يكون لها تأثيرًا أقل على مستويات السكر في الدم، أما تلك التي تتحلل بسرعة يمكن أن تسبب ارتفاعًا في نسبة السكر في الدم.
وعلى الرغم من أن تناول الفاكهة يمد الجسم بالفيتامينات والمعادن الأساسية، إلا أن أنواعًا معينة من الفاكهة يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم خاصة تلك التي تتحلل بسرعة.
الحل هو تناول بعض أنواع الفاكهة باعتدال، حيث إنه من المهم التأكد من عدم استقلاب الكثير من الكربوهيدرات من خلال استهلاك الفاكهة.
وفقًا لهيئة الصحة البريطانية، تشتمل الفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات:
1- البطيخ
2- اليقطين
3- الأناناس
4- عصير الفواكه
5- الفاكهة المجففة
بينما تعتبر أفضل ثمار الفاكهة المفيدة لمرضى السكرى، هي:
