تسائل الأستاذ و الصحفي السابق صلاح الدين الدريدي عن الأطراف التي تقف وراء تمويل عدد من وسائل الإعلام التونسي خلال العشرية السوداء،
وهذا ما ورد في نص التدوينة: بفضل منظمة أريج الأردنية وشراكتها مع معهد الصحافة وجهات اخرى اصبح لدينا جيشا عرمرما من الصحفيين الاستقصائيين المتالقين لا يشق لهم غبار اقليميا وعالميا .
الى حد الآن حتى حد ما قاللنا الاعلام التونسي من 2011 الى 2022 شكون كان وراه يمشي فيه ويمول فيه؟
ومع شكون كان يصطف؟ وشنوة الاطراف والاجندات اللي كان يخدم في ركابها؟