نبه مراقبون من التحركات لعدد من العناصر السلفية المتطرفة في عدد من الأحياء الشعبية مع عقد جلسات في مساجد وضبط لقاءات سرية في عدد من المنازل والأماكن، مع وجود تحركات مسترابة بلا رقيب ولا حسيب وتحت تواطيء وتستر رؤوساء مراكز أمنية.
ونبه مراقبون من التحركات الليلية والإجتماعات السرية التي تعقد في عدد من ضواحي تونس العاصمة.
وحمل مراقبون المسؤولية الكاملة لوزارة الداخلية في ظل التراخي الأمني امام مافيا التهريب وترويج المخدرات في الأحياء الشعبية ما أنجر عنه حرب عصابات مؤخراً بين بعض الأحياء بتونس مع تنامي الجريمة والبراكاجات.
زر الذهاب إلى الأعلى