تعالت الأصوات المنادية بإقالة عدد من الولاة والمعتمدين والمعتمدين الأول وعدداً من الكتاب العامين للولايات وعدد من العمد والذين رفضوا الإستماع لمشاغل المواطنين ومساعدة المحتاجين والفقراء.
وكما انخرط عدد من المعتمدين مع لوبيات نافذة تعمل على تعطيل نسق التنمية وتعطيل مصالح المواطنين وتعطيل مسار 25 جويلية وتخريب المرفق العمومي والتمرد على القانون وعلى قرار الدولة التونسية.
وكما ظلت تعيينات العشرية السوداء سارية المفعول في ظل غياب التدقيق ومراجعة شاملة للتعيينات والإختراقات المتواترة والمتواصلة للمرفق العمومي.
وكما تعيش تونس على وقع مخاوف من توتر الوضع العام للبلاد تزامنا مع الإنتخابات الرئاسية.