حذر مراقبون من مخططات بعض اللوبيات النافذة والتي تعمل على تجييش الأوضاع في الأحياء الشعبية خاصةً بعد محاولة حرق المستودع البلدي ببلدية دوار هيشر والمنتزه الترفيهي من قبل بعض المجموعات المارقة عن القانون والمنحرفين.
وقد نجحت السلطات الجهوية والمحلية والأمنية في إفشال مخطط رهيب كاد يعصف بالجهة.
ودعا مراقبون من وزير الداخلية إلى مزيد الضرب بيد من حديد على المجموعات المنحرفة وتكثيف الحملات والدوريات الأمنية في مختلف الأحياء الشعبية وتركيز دوريات قارة لحماية الأمن العام.
وتعمل بعض اللوبيات النافذة من وراء البحار على إرباك الوضع الإنتخابي في البلاد بعد أن رفضها الشعب ولم يمنحها الثقة في التزكيات الإنتخابية، وأصبحت هذه اللوبيات خطراً كبيراً على المسار الإنتخابي في تونس يحتم على السلطة الضرب بيد من حديد وبلا هوداة ضد كل من يحاول ارباك الوضع.
المجرمون لا ينفع معهم إلا تكسير العظام والعفو عنهم إهانة لباقي أفراد المجتمع..أما اللوبيات المذكورة فهي ساقطة ولم يعد لها شأنها شأن سياستهامكان في المجتمع..(أصلا خسروا حتى فليساتهم الحرام…)
المجرمون لا ينفع معهم إلا تكسير العظام والعفو عنهم إهانة لباقي أفراد المجتمع..أما اللوبيات المذكورة فهي ساقطة ولم يعد لها شأنها شأن سياستهامكان في المجتمع..(أصلا خسروا حتى فليساتهم الحرام…)