أعلنت كل من شركة “سونلغاز” و”الشركة التونسية للكهرباء والغاز” وفي بيان مشترك مساء اليوم السبت، 7 سبتمبر، تزويد “سونلغاز” تونس بـ 1000 ميغاواط من الطاقة الكهربائية.
وذكر البيان “تنفيذا لتوجيهات السلطات العليا للبلاد، فيما يتعلق بدعم أواصر التعاون مع تونس، والتزاما منها بمواصلة تزويدها بالطاقة الكهربائية، وعلى إثر العطب الذي جد بإحدى المحطات الكهربائية التابعة للشركة التونسية الكهرباء والغاز، ذات قدرة 400 ميغواط صبيحة اليوم السبت 07 سبتمبر 2024 ، تمكنت سونلغاز وفي وقت قياسي اليوم من إمداد الشبكة التونسية بـ 1000 ميغاواط من الطاقة الكهربائية.”
وهذا الرقم يعتبر قياسيا “فيما يتعلق بصادرات سونلغاز من الكهرباء إلى تونس”، حسب البيان المشترك الذي يضيف “مما سمح بتدارك الوضع وضمان استمرارية تزويد تونس بالكهرباء وضمان توازن منظومة النقل.”
وعبّرت الشركة التونسية للكهرباء والغاز بالمناسبة “عن خالص شكرها لشركة سونلغاز الجزائرية على تعاونها الدائم خاصة في مثل هذا الظرف الاستثنائي.”
لو موش من نكد الدهر ،تونس كانت تمد الجزاءر بالكهرباء وقت اللي كانت ثمة عظماء مثل بورقيبة واليوم بعد الحكم المتواصل للخوانجية حتى وهم يساريون تونس البية تمد يدها الجزاءر المختلفة وحتى ليبيا أخذت فينا اشواطا
الكمال لله ، نحن بحاجة إلى الجزائر الشقيقة وربما قد تكون الجزائر الشقيقة بحاجة لنا مستقبلا أو ربما حاضرا وهذا يسمى تعاون بين الأخوة و الأشقاء (وتعاونوا على البر و الأقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) لا فائدة من الأنانية .
لو موش من نكد الدهر ،تونس كانت تمد الجزاءر بالكهرباء وقت اللي كانت ثمة عظماء مثل بورقيبة واليوم بعد الحكم المتواصل للخوانجية حتى وهم يساريون تونس البية تمد يدها الجزاءر المختلفة وحتى ليبيا أخذت فينا اشواطا
الكمال لله ، نحن بحاجة إلى الجزائر الشقيقة وربما قد تكون الجزائر الشقيقة بحاجة لنا مستقبلا أو ربما حاضرا وهذا يسمى تعاون بين الأخوة و الأشقاء (وتعاونوا على البر و الأقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) لا فائدة من الأنانية .
عندما تكون روابط الاخوة هي التي تجمع البلدين، فلاخوف عليهما.