غمرت المياه شوارع ومناطق عدة في جهة البحيرة أحد أبرز الأحياء الراقية قلب العاصمة تونس.
وكما غاب أعوان البلديات وممثلي السلطات المحلية والجهوية عن القيام بزيارات ميدانية لمتابعة الوضع عن كثب، ولم يعقد أي إجتماع لوضع خطة طواريء لتدارك الوضع وتحسبا لأي تغيرات مناخية تشهدها البلاد.
ومازال عدد من الولاة والمسؤولين يرفضون القيام بواجبهم والإهتمام بمشاغل المواطنين ومع تغافل في أداء الواجب الوطني وذلك تحصناً بشعارات الموالاة وتنامي المحسوبية والموالاة على حساب مصلحة المواطن وقمع كل الأصوات المنادية بحق المواطن في العيش الكريم.
نعم هذا ما يصير لبلادنا في ظل حكم الرئيس قيس سعيد …طل المسؤولين يصفقون بل يرقصون للرئيس ولا يرون معاناة الشعب في هذه الموارث الطبيعية .. اعتقد ان هذا النظام يحتضر
نعم هذا ما يصير لبلادنا في ظل حكم الرئيس قيس سعيد …طل المسؤولين يصفقون بل يرقصون للرئيس ولا يرون معاناة الشعب في هذه الموارث الطبيعية .. اعتقد ان هذا النظام يحتضر
و ما ذنب الرئيس في هذا
التعيينات تجري بالموالاة وليس بالكفاءات وهو ماكان يحصل خلال العشرية السوداء.
دار لقمان على حالها.
أنتتتحدت بهذه الطريقة هروبا من أين لك هذا…المجراب يحك مرافقه.. ماذا قدمت أنت؟؟
ماذا تسمي مافعله السابقون وبدون عاطفة…