في تعليقها على التقرير الذي نشره اليوم الاثنين معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى بخصوص الانتخابات الرئاسية التونسية والدعوة الخطيرة الصادرة من هذا المعهد:
نشرت المحامية و المحلّلة السياسية الأستاذة مايا القصوري على صفحتها بأنستغرام ما يلي :
“هذا مقتطف من تقرير عملو أحد أكثر الــthink tank تأثيرا على السياسات الأمريكية.. مناداة واضحة للإستقواء بالجيش لـ” تقويم النظام “وكذلك المجتمع المدني، إلّي نذكروا الي الحديث على تدخل الجيش سمعناه زادة صدفة في تحاليل” المعارضة التونسية بالخارج” وكنا نشرنا لهنا المواقف ..”
وأضافت الأستاذة مايا القصوري متسائلة :
” هل انو العربدة هذه و الحديث عن الجيش في تقرير متع ثينك تانك متع ديمقراطية و كره للانقلابات عندها علاقة بالموقف الرسمي التونسي فيما يخص إسرائيل؟
Autrement علاش هالغصرة هذه الكل؟
في شنوا مصالح أمريكا مهددة (خاطر المعهد هذا هدفه المكتوب الحفاظ على المصالح الأمريكية) كان يا سيدي احنا ديكتاتورية وقتلي هي صديقة جميع الديكتاتوريات الصحيحة؟