إنطلقت في إسرائيل منذ أيام تحقيقات عدة بشأن سلوك الدائرة المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال حرب غزة، وذلك بشأن 3 ملفات، الأول يتعلق بتسريب أسرار الدولة بهدف تحقيق مكاسب سياسية، والثاني مخالفة البروتوكولات المتبعة، والثالث الابتزاز.
وسبق أن تمت مداهمة مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في مساء يوم 2 نوفمبر الجاري.
وقد تتطور هذه القضايا إلى لوائح اتهام جنائية، وإذا كان نتنياهو متورطا فقد يواجه اتهامات جنائية جديدة.
كل هذا بينما من المقرر أن يقف على منصة الشهود في الثاني من ديسمبر، في 3 محاكمات جنائية بتهمة الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة.