مازال عدد من المسؤولين المحليين والجهويين يرفضون الإنخراط في مشروع البناء والتشييد الذي دعا له رئيس الجمهورية قيس سعيد حال فوزه في الإنتخابات الرئاسية بالأغلبية، ورفض عدد من هؤلاء المسؤولين والإداريين فتح ملفات الفساد وكشف الحقائق للرأي العام.
ومازالت عدد من المسؤولين يقومون بتعطيل الخدمات ومصالح المواطنين دون وجه حق مع تردي الوضع في أروقة المؤسسات العمومية والتي تعيش انهيار على شتى الأصعدة…
وحث مراقبون لتنفيذ حملات رقابة على الموظفين في الإدارات العمومية والعمل على تطوير الخدمات وحسن سير العمل ووقف نزيف استغلال المرفق العمومي وممتلكات الشعب.