حلّ وزير الشؤون الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، اليوم السبت بدمشق، في زيارة رسمية إلى الجمهورية العربية السورية.
وحسب بيان لوزارة الخارجية الجزائرية فإن هذه الزيارة تندرج في إطار العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين بهدف استعراض السبل الكفيلة بتعزيزها والانتقال بها إلى أسمى المراتب المتاحة.
وتهدف ذات الزيارة إلى تجديد التعبير عن تضامن الجزائر ووقوفها إلى جانب سوريا خلال هذه المرحلة الدقيقة من تاريخها المعاصر.
ومن المُنتظر أن يُستقبل الوزير الجزائري، خلال تواجده بدمشق، من قبل رئيس الجمهورية العربية السورية خلال المرحلة الانتقالية، أحمد حسين الشرع، لتسليمه رسالةً خطية من لدن أخيه الرئيس عبد المجيد تبون.