الفنّانة و المثقّقفة درًة الجليدي تثري السّاحة الفنّية بأغنية متميّزة و تطرح الأغنية دلالات الحبّ من زاوية نظر خاصًة و استثنائية و بأسلوب هادئ و لطيف تلتقي فيه “الاستيتيقا” بالصناعة الفنّية.
جرت العادة في الفيديو كليب أن يكون لوجه الفنّان و جسده الحضور الأبرز لكنً هذه الجميلة اختارت في تقديم الأغنية لمسة إبداعية مختلفة تقتاد المتفرًج ليتتًبع أثر فراشات الحبً و رموزه من الفنًانين و أن يكون شريكا فاعلا في صناعة لوحة فنّية غنائية متميّزة .
هذه “الدرًة” المثقّفة اختارت دوما الانسلاخ عن النمطيًة و التكرار في رحلة بحث عن التجديد في شكلا و دلالة .