كشف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، في تصريحات خاصة لـ”سكاي نيوز عربية”، عن حصيلة أولية ثقيلة للضحايا في الساحل السوري، مشيرا إلى أن العدد قد يكون أكبر بسبب محاولات إخفاء الجثث ودفنها.
بحسب عبد الرحمن، بلغ عدد المدنيين العلويين الذين قُتلوا على أساس طائفي 745 شخصا، مؤكدا أنهم ليسوا منخرطين في القتال أو تابعين للنظام.
كما قتل 125 فردا من القوات الأمنية و150 مسلحا من الطائفة العلوية، في حين يستمر البعض في استخدام مصطلح “شبيحة النظام” لتبرير الانتهاكات ضدهم.