علمت جريدة الحرية التونسية بأن هناك حملة من الإيقافات ستطال عدداً من المسؤولين المتهمين في ملفات فساد وملفات تستر على ملفات فساد،
وحسب آخر المعطيات التي بلغت موقع الحرية التونسية فإن هناك مسوؤل بارز سابق تورط في ربط علاقات مع جهات أجنبية وتواصل معها للضغط على الرئيس قيس سعيد وتعطيل ملفات مشاريع قوانين ومشاريع مختلفة،
وتمكنت السلطات المعنية من إماطة اللثام عن إجتماع سري تم في عاصمة أجنبية جمع قيادات معارضة مطلوبة للعدالة في تهم من العيار الثقيل مع أحد كبار المسؤولين السابقين وأخرين سيقع الكشف عنهم. وتم عقد إجتماعات مارطونية في عاصمة غربية قصد ارباك الوضع العام في تونس من خلا بث الإشاعات ونشر فيدوهات قديمة والتهجم على الرئيس قيس سعيد وتشويه صورة الأمن وضرب السياحة في البلاد وضرب السلم الإجتماعي ونشر عديد الأخبار الإقتصادية الزائفة.