حذّرت جمعية البيئة بمنزل تميم وجمعية Tunsea من خطورة سمكة الأرنب السامة بعد رصدها بشاطئ المريقب منزل تميم بولاية نابل، داعية البحارة والمواطنين إلى عدم صيدها أو استهلاكها أو بيعها، والإبلاغ عنها لدى السلطات المختصة.
وتحتوي هذه السمكة الدخيلة، التي ظهرت بسواحل تونس منذ 2010، على مادة عصبية قاتلة تعرف بـ”الإيترودوتوكسين” لا تزول بالتجميد أو الطهي وقد تؤدي إلى الوفاة عند تناولها.