مازال الاتحاد يعيش ازمة عميقة داخله وهو يواجه ضغوط وانتقادات كبرى من خارجه، في هذه الاثناء وعلى شاكلة حادثة جدال الدجاجة ام البيضة، يطل علينا مفكروا الاتحاد بنوادر وغرائب جديدة وهي اعلانه عن مقترح المظلة. كما توجه الاتحاد برسالة شكر لكل من ارتدى المظلة لحماية رأسه من ضربة شمس وتأكيدا على الهوية التونسية.
وفي تدوينة نشرتها جريدة الشعب هذا ما ورد فيها :
بعضهم عاب علينا ان نرتدي المظلات في ذلك اليوم القائظ.
ينسون انها تونسية مائة بالمائة مصنوعة من سعف النخيل التونسي باصابع وانامل تونسية اغلبها لسيدات فاضلات يكسبن منها قوتهن وقوت عيالهن.
كانت مناسبة سانحة لنشهر المظلة التونسية ونذكر ان بعض الرفاق قدموا الى وزارة الشؤون الاجتماعية مقترحا يقضي بإدراج المظلة التونسية ضمن لباس الشغل الصيفي خاصة لمن يعملون تحت اشعة الشمس.
شكرا لمن استنجد بالمظلة في تجمع ومسيرة الاتحاد 21 أوت 2025 لحماية راسه من ضربة الشمس وتاكيد الهوية التونسية.
زر الذهاب إلى الأعلى