جاء في استطلاع رأي أجراه المعهد الفرنسي للرأي العام لفائدة قناة “إل.سي.آي”، أن 63 بالمئة من الشعب الفرنسي يريد حل البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.
يأتي هذا، في وقت يسعى فيه الوزير الأول فرانسوا بايرو انقاذ حكومته.
والظاهر أن حكومة الأقلية بفرنسا معرضة بشكل متزايد للإطاحة بها الشهر المقبل بعد أن قالت ثلاثة أحزاب معارضة رئيسية إنها لن تدعم بايرو في تصويت على الثقة، الذي أعلن رئيس الوزراء إجراءه في الثامن من سبتمبر.
في حالة خسارة بايرو في التصويت على الثقة، سيكون تشكيل حكومة جديدة، أحد الحلول البديلة أمام الرئيس الفرنسي.
زر الذهاب إلى الأعلى