أكدت مصادر مطلعة إيقاف المدعو أحمد عبد الكافي الى جانب أطراف أخرى على غرار المدعوة بثينة بن يغلان إبنة الغنوشي المدلّلة في قضيّة تضارب مصالح كلّفت الدولة و بجرّة قلم خسائر في حدود الـ70 مليار في ملف فساد كبير متعلّق بصندوق الودائع والأمانات.
بالنسبة لإبنه فاضل عبد الكافي الذي كان مرشّح حركة النهضة الدائم لرئاسة الحكومة والتي عملت بعض الجهات على تسويقه و تقديمه للتونسيّين كـ”خبير” و “منقذ” و “دبابة إقتصادية” فهو فار حاليًا ليلتحق ببقيّة الفارين أمثاله ممّن حكموا البلاد طيلة العشريّة السوداء و عاثوا فيها فسادًا و إرهابًا.