شهدت المدرسة الإعدادية 2 مارس 1934 بمنطقة جبل الجلود في تونس العاصمة، حادثة سقوط جزء من سقف إحدى القاعات الدراسية، الأمر الذي أثار حالة من الخوف والقلق في صفوف التلاميذ وأولياء الأمور وسط مخاوف من تكرار مثل هذه الحادثة في قاعات أخرى.
وقد تحول عدد من المسؤولين إلى المدرسة لمعاينة الأضرار، فيما تعهدت شركة الإسمنت الاصطناعي التونسي بالتدخل لإصلاح القاعات بالتنسيق مع المندوبية الجهوية للتربية.