إقتصاد و أعمال
الشركة التونسية للبنك (STB): تجديد الثقة برشيد باتيته يفتح صفحة جديدة من الأمل والتحوّل

تعيش الشركة التونسية للبنك (STB) لحظة مفصلية في تاريخها. مع تجديد الثقة برشيد باتيته على رأس البنك، كما أعلن في الجريدة الرسمية (JORT)، تغلق المؤسسة فترة الاضطرابات الأخيرة وتدخل مرحلة جديدة قائمة على الطموح والإلهام الجماعي.
صفحة جديدة
اصبحت حالة عدم اليقين التي ميزت الانتقال الإداري جزءًا من الماضي.
الشركة التونسية للبنك تستعيد نفَسها ووضوحها وقيادتها.
هذا الاستقرار المكتسب ليس مجرد ارتياح؛ بل هو فرصة وبداية جديدة لدعم بناء مؤسسة أقوى وأكثر حداثة، أقرب إلى عملائها وأكثر وفاءً لمهمتها الاقتصادية والاجتماعية.
مدير عام يحمل رؤية وطاقة موحِّدة
رشيد باتيتا، الذي يمتلك أكثر من ثلاثة عقود من الخدمة في البنك، يجسّد الاستمرارية والتجديد في آن واحد. منحُه عهدة جديدة هو اعتراف بقيمة خبرته، وأيضًا تأكيد على إرادته لتعبئة كل الطاقات من أجل تطوير البنك.
مسيرته تعكس فهمًا عميقًا للمؤسسة والتزامًا مستمرًا لتطويرها. قيادته تلهم الثقة، تشجع على التميّز، وتمهّد الطريق نحو تحول مستدام.
تحديات تتحوّل إلى آفاق
لم تعد أولويات الشركة التونسية للبنك مجرد مشاريع تقنية؛ إنها أسس رؤية جديدة لبنك حديث، مرن ومواكب للمستقبل.
من بين هذه الآفاق الواعدة:
-
رقمنة طموحة تخدم العملاء،
-
حوكمة قوية ونموذجية،
-
ديناميكية داخلية هادئة ومركزة على الكفاءة،
-
فرق عمل ملتزمة بأهداف واضحة،
-
مشاريع مبتكرة قادرة على إعادة وضع البنك كمحرك للنظام المالي.





