تحدث رئيس الشاباك “رونين بار” مؤخرا عن مسألة توسيع مسؤوليات الشاباك، ونية جهاز الأمن الوصول إلى جميع قادة حماس في أي مكان في العالم، بما في ذلك لبنان.
ونفى الجيش الإسرائيلي حتى الآن مسؤوليته عن اغتيال العاروري، الذي أسفر أيضا عن مقتل 5 أشخاص آخرين، الثلاثاء.
وبحسب بوهبوت فهذه ليست المرة الأولى التي يتولى فيها الشاباك عملية اغتيال لمسؤول في حماس داخل لبنان.
أفادت بالأمس الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، بأن “غارة معادية” بصاروخين استهدفت مكتب حماس “حيث كان يعقد اجتماع للفصائل الفلسطينية”، أدت إلى مقتل العاروري و3 آخرين، وإصابة 11 شخصا.
زر الذهاب إلى الأعلى