كشف الناشط المدني فاخر الصغيري عن الثروات المنهوبة في ولاية القصرين، كما تحدث عن الواقع الفلاحي والزراعي في القصرين والتهميش الممنهج للجهة طيلة السنوات الماضية إلى حدود اليوم،
وكما وصف الصغيري الوضع بأنه بمثابة القصف الذي تتعرض له القصرين من بعض البارونات وبعض الأحزاب السياسية التي مازالت تهمين على الجهة.