علمت جريدة الحرية التونسية بان الأبحاث والتحقيقات ستشمل عددا من المسؤولين المورطين في تهريب شخصيات سياسية وقضاة معزولين متهمين في ملفات فساد وتهريب رجال أعمال بارزين من البلاد.
ومن المنتظر أن يقع الإطاحة بعديد الرؤوس الضالعة في عمليات التهريب والإتجار بالبشر والمورطين في تهريب بارونات الفساد من البلاد.
كتبه: توفيق العوني