أكد وزير الشؤون الاجتماعية مالك الزاهي ان هناك هوة كبيرة بين جرايات التقاعد بالقطاعين العام والخاص.
وكشف في تصريح اعلامي ان معدل جرايات التقاعد بالقطاع العام يقدر بـ 1700 دينار شهريا مقارنة بـ 600 ديناربالقطاع الخاص، منتقدا هذه الوضعية غير العادلة ومؤكدا انها نتيجة إرث وتراكمات، وفق تعبيره.
وأفاد بأنه سيفتح هذا الملف بجدية وسيتم اتخاذ بعض الاجراءات في قادم الأيام لتحسين وضعية الجرايات الضعيفة بالقطاع الخاص.
وبخصوص الجرايات الدنيا والهشة لمتقاعدين عملوا لسنوات قليلة جدا، اكد الوزير انه سيتم الترفيع فيها الى 240 دينار أدناها.
المصيبة في القطاع الخاص هو ان كثيرا من المشغلين لا يصرحون بكل موظفيهم لدى صندوق الضمان الاجتماعي واذا طالب العامل او الموظف بحقه في التصريح يهدد بالطرد.
وحتى إذا حصل تفقد من الضمان الاجتماعي فان صاحب العمل “يفرح بهم”
نحن أصحاب جرايات التقاعد الضعيفة لا تتجاوز 280 دينار كيف سيتم تحسين وضعياتنا المعيشية الضعيفة و التي لا تساوي شيء أمام غلاء المعيشة.
نحن ننتظر حلا مناسبا
المصيبة في القطاع الخاص هو ان كثيرا من المشغلين لا يصرحون بكل موظفيهم لدى صندوق الضمان الاجتماعي واذا طالب العامل او الموظف بحقه في التصريح يهدد بالطرد.
وحتى إذا حصل تفقد من الضمان الاجتماعي فان صاحب العمل “يفرح بهم”
اشتغلت بالقطاع السياحي لمدة 20 سنة و في الاخير( سن التقاعد ) و بعد مجهودات عديدة لم اتحصل الا على 10 سنوات من العمل و الآن راتبي ضعيف جدا
سبب هذا المعدل الذي يبدو مرتفعا هو جرايات الوزراء وكتاب الدولة والرؤسات وكوادر العليا للدولة وليس الموظف البسيط او العامل يا وزير الشؤم
نرجوا الترفيع في الأجر الادني المضمون في هذا الشهر معي مفعول الرجعي من جانفي لإعانتني على شراء أضحية العيد
يجب النظر بجدية في جرايات الخاص فهم يعملون بأكثر وقت وأقل سعر
نحن أصحاب جرايات التقاعد الضعيفة لا تتجاوز 280 دينار كيف سيتم تحسين وضعياتنا المعيشية الضعيفة و التي لا تساوي شيء أمام غلاء المعيشة.
نحن ننتظر حلا مناسبا