في إطار التصدي لظاهرة الإبحار خلسة وفي نطاق عمل أمني موجه بين وحدات إقليم الحرس الوطني بصفاقس وإقليم الحرس البحري بالوسط أمكن تحقيق النتائج التالية :
-إحباط عدد 14 عملية إجتياز للحدود البحرية خلسة.
-نجدة وإنقاذ عدد 493 مجتازا(403 من جنسيات إفريقيا جنوب الصحراء/90 تونسي)
– إلقاء القبض على عدد 9 أنفار مفتش عنهم من منظمين ووسطاء.
-إنتشال جثة آدمية.
-حجز محركات ومراكب بحرية.
على صعيد آخر، وعلى إثر تقدم أحد الأنفار لمركز الحرس البحري بحومة السوق التابع للمنطقة البحرية بجربة باقليم الحرس البحري بالجنوب يوم 8 جوان 2024 معلما عن تعطب مركب صيد ترفيهي على متنه نفرين بعرض البحر وفقدان الاتصال بهما تم في الحين تسخير جميع الامكانيات البحرية والبرية لاقليم الحرس البحري بالجنوب وتم العثور عليهما بصحة جيدة على بعد حوالي 25 ميل بحري شمال شرق جزيرة جربة ليتم الدخول بهما لميناء حومة السوق .
هكذا أصبحت تونس حارسا للحدود الاوروبية وتمنع المهاجرين الأفارقة من مغادرة تونس للتشجيع على بقاءهم بيننا بالرغم من المشاكل التي يتسببون فيها لاصحاب الاراضي وغابات الزياتين في العامرة وجبنيانة وغيرها.
هكذا أصبحت تونس حارسا للحدود الاوروبية وتمنع المهاجرين الأفارقة من مغادرة تونس للتشجيع على بقاءهم بيننا بالرغم من المشاكل التي يتسببون فيها لاصحاب الاراضي وغابات الزياتين في العامرة وجبنيانة وغيرها.