نبه مراقبون من الوضع المتأزم داخل الميناء التجاري برادس، ما قد يتسبب في نفور المستثمرين وركود إقتصادي وتجاري في البلاد.
ويعيش ميناء رادس على وقع أزمة وشلل في الحركية والسيولة وغياب النجاعة في المبادلات التجارية و سوء الخدمات وتعطل تسريح البضائع والحاويات ما تسبب في تعطل مصالح التجار والمستثمرين ورجال الأعمال التونسيين والذين لم يجدوا العناية أو الإهتمام أمام تسجيل خسائر فادحة على خلفية سوء الخدمات من قبل شركة الترصيف.
وحث رجال أعمال على ضرورة مراقبة سير العمل بالميناء التجاري برادس وتسهيل الخدمات والتسريع في مكوث الحاويات خدمة للإقتصاد الوطني.