تمكنت المخابرات في إحدى الدول العربية من كشف اتصالات جمعت إرهابيين مع ذويهم، وذلك عقب إطلاق سراحهم من السجون السورية.
وللإشارة فإن عدد من القادة والعناصر الإرهابية تم إطلاق سراحهم من السجون السورية بعد سقوط دمشق في أيدي ما يسمى فصائل المعارضة السورية.
وتعمل الدول العربية على محاربة أفة الإرهاب والتصدي لكل المخططات الإرهابية وحماية الحدود والتصدي لكل محاولات التسلل ودخول الدواعش عبر الصحراء.
ويذكر بأن المخابرات تملك كافة المعطيات وقوائم محينة بتاريخ هذا العام عن كافة أؤلئك الذين توجهوا للقتال في سوريا، وما شملهم من اعترافات وتحقيقات وأحكام… وكان هؤلاء سيقع تسليمهم للمحاكمة على أنظار العدالة.