لاحظ متابعون حذف الصفحة الرسمية لإذاعة شمس آف آم من الفيسبوك، بالإضافة إلى حذف الصفحة الرسمية لإذاعة إكسبريس أف أم.
ويأتي هذا بعد السطو على الصفحة الرسمية للإذاعة الوطنية التونسية، وعقب حرب معلوماتية تشن ضد البلاد التونسية وكانت جريدة الحرية السباقة في كشفها إلا أن السلطات رفضت الإهتمام للتنبيهات التي أطلقتها جريدة الحرية التونسية، وكما زادت حدة الحرب التي تشنها أجهزة ضد تونس، وسيرتفع نسقها مع قرب الإنتخابات الرئاسية، مع مخاوف من إختراقات لإيميلات أو أجهزة هواتف وحواسيب مسؤولين وتسريبات صوتية..
كما حمل مراقبون ما يحصل إلى وزارة التكنولوجيا والإتصال والتي لم تحرك ساكناً.
علماً وأن الصفحة الرسمية لجريدة الحرية التونسية قد تم حذفها منذ شهر من موقع الفايسبوك.
زر الذهاب إلى الأعلى