رجحت مصادر بمغادرة السفير الفرنسي من الجزائر إلـى باريـس.
وفي السياق، طرحت صحيفة “لوفيغارو” الثلاثاء 18 مارس الجاري، سبرا لآراء الفرنسيين على موقعها الأنترنيت، وطرحت السؤال التالي: “أزمة الجزائر- باريس: هل تستدعي فرنسا سفيرها في الجزائر؟”.
وسبق للسفير الفرنسي الأسبق بالجزائر، كزافيي دريانكور، أن عاش الوضعية ذاتها التي يعيشها السفير الحالي، ستيفان روماتي، في مهمته الثانية بالجزائر من سنة 2017 إلى 2020، بحيث اضطر إلى تقديم طلب إلى الرئيس الحالي، ماكرون، بإعفائه من منصبه، بعد ما أصبح غير قادر على تأدية مهامه الدبلوماسية بكل أريحية، علما أن تلك الفترة كانت العلاقات الثنائية تمر بمرحلة عصيبة أيضا.