أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عن خطة لدعم سوريا بمبلغ 1.3 مليار دولار على مدى ثلاث سنوات، تشمل إعادة بناء البنية التحتية، دعم الشركات الرقمية الناشئة، وتعزيز الحماية الاجتماعية، مع التركيز على إدخال الذكاء الاصطناعي في البرامج التنموية.
ويأتي ذلك بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، وسط دعوات جديدة لرفع العقوبات ودمج سوريا في النظام المالي العالمي.