توجه الفرنسيون اليوم الأحد إلى صناديق الاقتراع للتصويت في انتخابات تشريعية تاريخية قد توصل اليمين إلى السلطة أو تنتج جمعية وطنية خارجة عن السيطرة.
وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية 2024 حتى الظهر في فرنسا القارية 26.63%، بزيادة 7.5 نقطة مقارنة مع 2022 (18.99%).
وتستمر عمليات التصويت في المدن الكبرى حتى الساعة 18:00 بتوقيت غرينيتش، على أن تصدر عندها التقديرات الأولية.
وعكست عدة استطلاعات للرأي صدرت نتائجها الجمعة اشتداد المنافسة بين الكتل الثلاث: حزب التجمع الوطني وحلفاؤه في أقصى اليمين، وتحالف “الجبهة الشعبية الجديدة” في اليسار، ومعسكر الرئيس إيمانويل ماكرون من يمين الوسط.