ضمت حملة نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس ثلاثة مستشارين كبار من بينهم خبيران استراتيجيان بارزان قادا حملة الرئيس السابق باراك أوباما للفوز بولايتين متتاليتين.
ديفيد بلوف الذي عمل مديرا لحملة أوباما الرئاسية في عام 2008 وكان مساعدا بارزا خلال فوزه في 2012، انضم إلى حملة هاريس للرئاسة للعب دور مستشار كبير بها، وفق ما نقلته رويترز عن مصدر مطلع.
وتنضم إلى حملة هاريس أيضا ستيفاني كاتر، وهي عضوة بالحزب الديمقراطي وخبيرة في مجال العلاقات العامة عملت سابقا مديرة للعلاقات العامة بالبيت الأبيض ونائبة لمدير حملة أوباما. وستنضم إلى الحملة للاضطلاع بدور مستشارة رفيعة للتواصل الاستراتيجي.
ومن بين المشاركين الآخرين في حملتي أوباما انضم ميتش ستيوارت لتولي دور مستشار كبير لشؤون الولايات المتأرجحة.
وفي سياق متصل، كشفت الحملة الرئاسية لنائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، الجمعة 2 أوت عن جمع 310 ملايين دولار في جويلية، وهو ما يفوق المبلغ الذي تم جمعه للمرشح الجمهوري دونالد ترامب في نفس الشهر.