أعلنت أسرة شاب مصري يقيم في سوريا ويحرض ضد مصر تبرؤها منه، حيث بث والده فيديو أعلن فيه نفيه ما ردده ابنه أن الحكومة المصرية استوقفته وأسرته وقامت بحبسهم.
وأضاف أن نجله يريد أن يكون زعيما معلنا استنكاره لتصرفاته، مشيرا إلى أن الدولة أنفقت مليون جنيه على شقيق أحمد للحصول على الماجستير من إيطاليا.
وكان أحمد المنصور قد أثار جدلا واسعا بعد ظهوره في فيديوهات من مكتبه بالعاصمة السورية دمشق يهاجم فيها مصر، مهددا بثورة وعنف ضد مصر.
وبث المنصور، فيديوهات أعلن فيها تأسيس “حركة ثوار 25 يناير” ودعا لتظاهرات ضد مصر.
وشارك المنصور في اعتصام رابعة العدوية والنهضة في 2013، وعقب الإطاحة بحكم الإخوان فر من مصر وانضم إلى “جيش الفتح” و”هيئة تحرير الشام”.